الملا
الثلاثاء، 27 يوليو 2010
الملا: أســــرة ( آل مــلا ) بالهفوف - الاحساء
الملا: أســــرة ( آل مــلا ) بالهفوف - الاحساء: "أسرة آل ملا من الأسر المعروفة في شرق الجزيرة العربية ، وبالتحديد حالياً في ( الأحساء والدمام والخبر والمدينة المنورة ) لكثرة من أنجبت من الع..."
أســــرة ( آل مــلا ) بالهفوف - الاحساء
أسرة آل ملا من الأسر المعروفة في شرق الجزيرة العربية ، وبالتحديد حالياً في ( الأحساء والدمام والخبر والمدينة المنورة ) لكثرة من أنجبت من العلماء ، وترتقي في نسبتها إلى عشيرة حريث الطائية إحدى عشائر الجزيرة العربية .
وقد قدم جد هذه الأسرة الشيخ علي بن حسين الواعظ الحريثي إلى الأحساء في سنة 957هـ ، فقد كان يتولى مهام القضاء والإفتاء في منطقة عين تاب ( من أعمال حلب ) ، وقد رافق الحملة التي سيرها العثمانيون في ذلك التاريخ لبسط السيادة على أقاليم شرق الجزيرة العربية والخليج ، وقد كان معظم أفراد تلك الحملة من العشائر العربية ، كان من بينها من قبيلة بني خالد وجدها خمسة آلاف مقاتل ، فقد رأى قائد الحملة محمد باشا فروّخ ضرورة اصطحاب بعض العلماء معه للإرشاد والوعظ في العساكر والقضاء فيما ينشأ بينهم من منازعات وخصومات ، وكان من ضمن وقع عليه الاختيار للنهوض بهذه المهمة الشيخ علي بن حسين الواعظ الحريثي الطائي السالف الذكر .
وحين ألقت الحملة عصا التسيار في الأحساء ظلّ الشيخ علي يمارس مهامّه الدينية والعملية ، واستقر في محلّة الكوت .
وقد كان الشيخ علي بن حسين يُعرف في الأحساء بالشيخ علي الواعظ ، وقد نبغ من ذرية الشيخ علي الواعظ عدد من العلماء حمل كل واحد منهم لقب ( المـُـلا ) ، لذا عُرِفت الأسرة فيما بعد بأسرة الملا ، وقد كان هذا اللقب قديماً يطلق فقط على العالم الذي له تميّز في العلوم الشرعية ، و لكثرة من أنجبت الأسرة من العلماء الذين خدمو ا الشرع الحنيف بالتدريس والتأليف والقضاء والإفتاء والوعظ والإرشاد اشتهرت هذه الأسرة بأسرة ( آل ملا ) .
المدارس العلميه لأسرة ( ال ملا ) :
اشتهرت الأحساء قديماً بوجو د المدارس العلمية ، حيث اهتم الحكام ورجال الخير على مر العصور ببناء المدارس ، وكانوا يجعلون عليها أوقافاً من نخيل وعقارات لكي تستمر في أداء مهامها الشرعية .
وكانت هذه المدارس يدرّس فيها القرآن الكريم والعلوم الشرعية والعربية والوعظ والإرشاد ، وكانت مصدراً إشعاعياً للمعرفة ومنبراً للعلم يؤمه طلابه من داخل البلاد ومن خارجها ، حتى اعتبرت الأحساء وإلى وقت قريب " أزهر " الخليج العربي ، وكان من عادة حكام الخليج العربي أن يولّوا القضاء في بلدانهم إلا لمن طلب العلم في الأحساء ، فكان طلب العلم فيها بمثابة شهادة علمية .
ومدارس العلمية الأحساء كثيرة ، فهناك مدارس آل عبد اللطيف وآل عمير وآل شيخ مبارك وآل عبد القادر وآل عفالق ، وغيرها ،أما مدارس أسرة " آل مــلا " فجميعها تقع في محلة الكوت ، وهي كالآتي :
1. مدرسة القبة :
وهي من أقدم المدارس العلمية بالأحساء ، وتقع في الجهة الشمالية من حي ا لكوت بالقرب من مدرسة عمرو بن العاص المتوسطة حالياً ، وسميت بذلك الإسم لوجود قبة جميلة بها ، وقد أوقفها الوالي التركي علي بن أحمد باشا البريكي سنة 1019هـ ،وأوقف عليها أوقافاً متعددة من العقارات ومزارع النخيل والأرز لتمويل نفقاتها ، وجعل على نظارتها الشيخ محمد بن الشيخ علي الواعظ ومن بعده من سيندها إليه من ذريته ، وكان يدرّس فيها علوم التفسير والحديث والتوحيد والفقه الحنفي واللغة العربية ، وممن درّس بهذه المدرسة الشيخ عمر بن محمد الملا ، ثم ابنه الشيخ عبدالرحمن ثم ابنه الشيخ عبداللطيف ، ثم الشيخ عبد الله بن أبي بكر الملا ، ثم الشيخ المفتي عبداللطيف بن عبد الرحمن الملا ، ثم ابنه الشيخ أحمد المتوفى سنة1402هـ ، وفي وقتنا الحاضر يقوم ولي أوقاف المدرسة على تجديد عمارتها لتؤدي رسالتها العلمية .
2. مدرسة الشُلهوبيّة :
وتقع هذه المدرسة في محلة الرويضة بحي الكوت ، وقد أوقفها الشيخ بكر بن الملا أحمد القاري ( وهو ليس من أسرة آل ملا ) وذلك في سنة 1183هـ لتدريس علوم الشريعة ، وقد أوقف عليها أوقافاً في الأحساء والقطيف ، وعين الشيخ أحمد بن محمد بن شلهوب كأول مدرّس لها ، لذلك اشتهرت بـ ( المدرسة الشلهوبية )نسبة لأول مدرسيها ، ومن جملة من درسّ بها من علماء الأسرة الشيخ عبدالرحمن بن عمر الملا ، والعلامة الشيخ أبوبكر بن محمد الملا ، ثم ابنه الشيخ عبدالله ، ثم ابنه الشخ أبو بكر ، ثم ابنه الشيخ محمد ، وفي وقتنا الحاضر تقام فيها الدروس لطبة العلم تحت إشراف الشيخ يحي بن الشيخ محمد بن أبي بكر حفظه الله وبارك فيه .
3. الرّبَاط :
وقد أسسه الشيخ عبد الله بن أبي بكر الملا مع مجموعة من رجال الخير سنة 1287هـ ، وسبب انشائه هو زيادة إقبال الوفدين من طلبة العلم على الأحساء من المناطق المجاورة ، و لم يكن باستطاعة الجميع تأمين المسكن والمأكل طيلة فترة الدراسة ، لذا تم انشاؤه ليؤدي لهم هذه الخدمة ، ومبناه مكون من طابقين به عدة حجرات من الجهات الأربع ، ويقع في محلة الرويضة بالكوت ، و عليه أوقاف من مزارع النخيل والأرز ، وكان الشيخ عبد الله بن أبي بكر أول ناظر على الرباط ، وله دروس يؤديها بالرباط ، ثم تولى النظارة من بعده ابنه الشيخ أبو بكر ، ثم ابنه الشيخ محمد بن أبي بكر رحم الله الجميع ، وكان الرباط في الماضي تقام فيه الدروس و الندوات والمسامرات بين طلبة العلم الساكنين به ، وكذا من يزورهم من الخارج ، وممن سكن فيه من المشايخ من خارج البلاد على سبيل المثال لا الحصر :الشيخ يوسف القناعي رحمه الله عالم الكويت ومؤرخها ، و الشيخ عبد الله ألأنصاري رحمه الله مدير إدارة البحوث بقطر ، والشيخ محمد الخزرجي وزير الأوقاف بالإمارات ،وغيرهم كثير.وفي وقتنا الحاضر ساءت حالة مبنى الرباط نظراً لعدم الحاجة إليه .
4. المدرسة الجديدة ( الوسطى ) :
وتقع هذه المدرسة في فريق الرويضة بالقرب من مسجد الشيخ أبي بكر الملا بالكوت ، والذي أوقفها الحاج علي بن دهنين العماني ، وذلك في سنة 1292هـ ، وممن درّس فيها الشيخ عبدالله بن أبي بكر الملا ، ثمّ ابنه أبو بكر ، ثمّ ابنه الشيخ محمد بن أبي بكر ، وهو آخر من درّس فيها .
5. المدرسة العميرية :
وهذه المدرسة تقع في الفريق الجنوبي من حي الكوت ، ومن جملة من درّس بها الشيخ محمد بن أبي بكر الملا .
6. مدرسة آل شيخ أبي بكر :
وتقع في وسط حي الكوت ، وآخر من درّس فيها الشيخ علي اليماني بتكليف من الشيخ أبي بكر الملا.
هذه هي مدارس الأسرة العلمية ، والتي كانت تمثل مناهل فكرية نهل منها كثير من طلبة العلم من داخل أقليم الأحساء والأقاليم المجاورة .
مؤلفات اسرة ( ال ملا )
1- كتاب حكم استبدال الاوقاف
على مذهب الامام ابي حنيفه والامام احمد بن حنبل رحمهم الله
للشيخ العالم ابي بكر بن الشيخ محمد بن عمر ال ملا الاحسائي
المتوفي سنة 1270هـ
2- كتاب حادي الأنام الى دار السلام
للشيخ العالم ابي بكر بن الشيخ محمد بن عمر ال ملا الاحسائي
المتوفي سنة 1270هـ
3- مناهج الراغب الى اتحاف الطالب
للشيخ العالم ابي بكر بن الشيخ محمد بن عمر ال ملا الاحسائي
المتوفي سنة 1270هـ
4- كتاب زواهر القلائد على مهمات القواعد
للشيخ العالم ابي بكر بن الشيخ محمد بن عمر ال ملا الاحسائي
المتوفي سنة 1270هـ
5- كتاب النصيحه العامه لخاصة الناس والعامه
للشيخ العالم عبدالله بن الشيخ ابي بكر ال ملا ال واعظ
6- كتاب وسيلة الظفر في المسائل التي يفتى فيها في قول زفر
للشيخ العالم عبداللطيف بن عبدالرحمن ال ملا
مفتي وقاضي الاحساء الاسبق ( 1270هـ - 1339 هـ
وقد قدم جد هذه الأسرة الشيخ علي بن حسين الواعظ الحريثي إلى الأحساء في سنة 957هـ ، فقد كان يتولى مهام القضاء والإفتاء في منطقة عين تاب ( من أعمال حلب ) ، وقد رافق الحملة التي سيرها العثمانيون في ذلك التاريخ لبسط السيادة على أقاليم شرق الجزيرة العربية والخليج ، وقد كان معظم أفراد تلك الحملة من العشائر العربية ، كان من بينها من قبيلة بني خالد وجدها خمسة آلاف مقاتل ، فقد رأى قائد الحملة محمد باشا فروّخ ضرورة اصطحاب بعض العلماء معه للإرشاد والوعظ في العساكر والقضاء فيما ينشأ بينهم من منازعات وخصومات ، وكان من ضمن وقع عليه الاختيار للنهوض بهذه المهمة الشيخ علي بن حسين الواعظ الحريثي الطائي السالف الذكر .
وحين ألقت الحملة عصا التسيار في الأحساء ظلّ الشيخ علي يمارس مهامّه الدينية والعملية ، واستقر في محلّة الكوت .
وقد كان الشيخ علي بن حسين يُعرف في الأحساء بالشيخ علي الواعظ ، وقد نبغ من ذرية الشيخ علي الواعظ عدد من العلماء حمل كل واحد منهم لقب ( المـُـلا ) ، لذا عُرِفت الأسرة فيما بعد بأسرة الملا ، وقد كان هذا اللقب قديماً يطلق فقط على العالم الذي له تميّز في العلوم الشرعية ، و لكثرة من أنجبت الأسرة من العلماء الذين خدمو ا الشرع الحنيف بالتدريس والتأليف والقضاء والإفتاء والوعظ والإرشاد اشتهرت هذه الأسرة بأسرة ( آل ملا ) .
المدارس العلميه لأسرة ( ال ملا ) :
اشتهرت الأحساء قديماً بوجو د المدارس العلمية ، حيث اهتم الحكام ورجال الخير على مر العصور ببناء المدارس ، وكانوا يجعلون عليها أوقافاً من نخيل وعقارات لكي تستمر في أداء مهامها الشرعية .
وكانت هذه المدارس يدرّس فيها القرآن الكريم والعلوم الشرعية والعربية والوعظ والإرشاد ، وكانت مصدراً إشعاعياً للمعرفة ومنبراً للعلم يؤمه طلابه من داخل البلاد ومن خارجها ، حتى اعتبرت الأحساء وإلى وقت قريب " أزهر " الخليج العربي ، وكان من عادة حكام الخليج العربي أن يولّوا القضاء في بلدانهم إلا لمن طلب العلم في الأحساء ، فكان طلب العلم فيها بمثابة شهادة علمية .
ومدارس العلمية الأحساء كثيرة ، فهناك مدارس آل عبد اللطيف وآل عمير وآل شيخ مبارك وآل عبد القادر وآل عفالق ، وغيرها ،أما مدارس أسرة " آل مــلا " فجميعها تقع في محلة الكوت ، وهي كالآتي :
1. مدرسة القبة :
وهي من أقدم المدارس العلمية بالأحساء ، وتقع في الجهة الشمالية من حي ا لكوت بالقرب من مدرسة عمرو بن العاص المتوسطة حالياً ، وسميت بذلك الإسم لوجود قبة جميلة بها ، وقد أوقفها الوالي التركي علي بن أحمد باشا البريكي سنة 1019هـ ،وأوقف عليها أوقافاً متعددة من العقارات ومزارع النخيل والأرز لتمويل نفقاتها ، وجعل على نظارتها الشيخ محمد بن الشيخ علي الواعظ ومن بعده من سيندها إليه من ذريته ، وكان يدرّس فيها علوم التفسير والحديث والتوحيد والفقه الحنفي واللغة العربية ، وممن درّس بهذه المدرسة الشيخ عمر بن محمد الملا ، ثم ابنه الشيخ عبدالرحمن ثم ابنه الشيخ عبداللطيف ، ثم الشيخ عبد الله بن أبي بكر الملا ، ثم الشيخ المفتي عبداللطيف بن عبد الرحمن الملا ، ثم ابنه الشيخ أحمد المتوفى سنة1402هـ ، وفي وقتنا الحاضر يقوم ولي أوقاف المدرسة على تجديد عمارتها لتؤدي رسالتها العلمية .
2. مدرسة الشُلهوبيّة :
وتقع هذه المدرسة في محلة الرويضة بحي الكوت ، وقد أوقفها الشيخ بكر بن الملا أحمد القاري ( وهو ليس من أسرة آل ملا ) وذلك في سنة 1183هـ لتدريس علوم الشريعة ، وقد أوقف عليها أوقافاً في الأحساء والقطيف ، وعين الشيخ أحمد بن محمد بن شلهوب كأول مدرّس لها ، لذلك اشتهرت بـ ( المدرسة الشلهوبية )نسبة لأول مدرسيها ، ومن جملة من درسّ بها من علماء الأسرة الشيخ عبدالرحمن بن عمر الملا ، والعلامة الشيخ أبوبكر بن محمد الملا ، ثم ابنه الشيخ عبدالله ، ثم ابنه الشخ أبو بكر ، ثم ابنه الشيخ محمد ، وفي وقتنا الحاضر تقام فيها الدروس لطبة العلم تحت إشراف الشيخ يحي بن الشيخ محمد بن أبي بكر حفظه الله وبارك فيه .
3. الرّبَاط :
وقد أسسه الشيخ عبد الله بن أبي بكر الملا مع مجموعة من رجال الخير سنة 1287هـ ، وسبب انشائه هو زيادة إقبال الوفدين من طلبة العلم على الأحساء من المناطق المجاورة ، و لم يكن باستطاعة الجميع تأمين المسكن والمأكل طيلة فترة الدراسة ، لذا تم انشاؤه ليؤدي لهم هذه الخدمة ، ومبناه مكون من طابقين به عدة حجرات من الجهات الأربع ، ويقع في محلة الرويضة بالكوت ، و عليه أوقاف من مزارع النخيل والأرز ، وكان الشيخ عبد الله بن أبي بكر أول ناظر على الرباط ، وله دروس يؤديها بالرباط ، ثم تولى النظارة من بعده ابنه الشيخ أبو بكر ، ثم ابنه الشيخ محمد بن أبي بكر رحم الله الجميع ، وكان الرباط في الماضي تقام فيه الدروس و الندوات والمسامرات بين طلبة العلم الساكنين به ، وكذا من يزورهم من الخارج ، وممن سكن فيه من المشايخ من خارج البلاد على سبيل المثال لا الحصر :الشيخ يوسف القناعي رحمه الله عالم الكويت ومؤرخها ، و الشيخ عبد الله ألأنصاري رحمه الله مدير إدارة البحوث بقطر ، والشيخ محمد الخزرجي وزير الأوقاف بالإمارات ،وغيرهم كثير.وفي وقتنا الحاضر ساءت حالة مبنى الرباط نظراً لعدم الحاجة إليه .
4. المدرسة الجديدة ( الوسطى ) :
وتقع هذه المدرسة في فريق الرويضة بالقرب من مسجد الشيخ أبي بكر الملا بالكوت ، والذي أوقفها الحاج علي بن دهنين العماني ، وذلك في سنة 1292هـ ، وممن درّس فيها الشيخ عبدالله بن أبي بكر الملا ، ثمّ ابنه أبو بكر ، ثمّ ابنه الشيخ محمد بن أبي بكر ، وهو آخر من درّس فيها .
5. المدرسة العميرية :
وهذه المدرسة تقع في الفريق الجنوبي من حي الكوت ، ومن جملة من درّس بها الشيخ محمد بن أبي بكر الملا .
6. مدرسة آل شيخ أبي بكر :
وتقع في وسط حي الكوت ، وآخر من درّس فيها الشيخ علي اليماني بتكليف من الشيخ أبي بكر الملا.
هذه هي مدارس الأسرة العلمية ، والتي كانت تمثل مناهل فكرية نهل منها كثير من طلبة العلم من داخل أقليم الأحساء والأقاليم المجاورة .
مؤلفات اسرة ( ال ملا )
1- كتاب حكم استبدال الاوقاف
على مذهب الامام ابي حنيفه والامام احمد بن حنبل رحمهم الله
للشيخ العالم ابي بكر بن الشيخ محمد بن عمر ال ملا الاحسائي
المتوفي سنة 1270هـ
2- كتاب حادي الأنام الى دار السلام
للشيخ العالم ابي بكر بن الشيخ محمد بن عمر ال ملا الاحسائي
المتوفي سنة 1270هـ
3- مناهج الراغب الى اتحاف الطالب
للشيخ العالم ابي بكر بن الشيخ محمد بن عمر ال ملا الاحسائي
المتوفي سنة 1270هـ
4- كتاب زواهر القلائد على مهمات القواعد
للشيخ العالم ابي بكر بن الشيخ محمد بن عمر ال ملا الاحسائي
المتوفي سنة 1270هـ
5- كتاب النصيحه العامه لخاصة الناس والعامه
للشيخ العالم عبدالله بن الشيخ ابي بكر ال ملا ال واعظ
6- كتاب وسيلة الظفر في المسائل التي يفتى فيها في قول زفر
للشيخ العالم عبداللطيف بن عبدالرحمن ال ملا
مفتي وقاضي الاحساء الاسبق ( 1270هـ - 1339 هـ
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)